أحدث بلاغ

هذه المنصة عبارة عن تطبيق احتيالي. آمل أن تقوم الجهات المعنية بإجراء تحقيق صارم وتزويدي بحل معقول.

لقد مر شهر منذ أن طلبت سحب الأموال، ولكن الأموال لم تصل بعد! خدمة العملاء تواصل القول بأنها قيد المعالجة، ولكن في الواقع، لم تبدأ حتى.

المنصة لا تسمح بسحب الأرباح في حالتي؛ فقد أخذوا كل الأموال التي أودعتها بالإضافة إلى جائزة كبيرة فزت بها في بطولة شهرية. يبحثون عن أي عذر ليطالبوك بسلسلة من المستندات للتحقق منها، وحتى إذا أرسلت كل شيء، فإنهم في النهاية يحظرونك ويقطعون كل اتصال. باختصار، لا يمكنك المطالبة بأي شيء في أي مكان، ويستمرون في خداع الأشخاص المحتاجين الذين يستثمرون على أمل تحقيق ربح على هذه المنصة، والتي، بالإضافة إلى سرقة أموالك، تتحكم في السوق لصالحهم. نصيحتي لأي شخص قد يقرأ هذا هي عدم الاستثمار في هذه المنصة—لن يعطوك أبدًا الأموال التي تكسبها بجهدك.

في٦/١١/٢٠٢٤ كان في حسابي حوالي ١٦ الف وكان عندي عمليه شراء للذهب وعمليات ليست كثيره وانا عارف وشايف الذهاب جالس ينزل فقلت بدعم حسابي بمبلغ 15 الاف عشان لايقفل حاولت أودع بمبلغ 3الاف على مراحل موقع الشركه فيه مشكله مع أنادايما أودع بهذي البطاقه وهيابطاقه فيز موقع شركه كان فيه شعار سيفين ونخله حدثو الموقع وماخبرو احد راسلت موظف يلي سجلت عن طريقه قلي فيه مشكله في الايداع قلي حاول تجرب بطاقه ثانيه وحاولت نفس المشكله مع اني دايماأودع بهذي البطاقه ومافيهامشكله وانا فاتح في اكسنس أودع فيها وعندي كذا تحويل موظف شركه جايساعدني اعطاني رابط ايداع وقلي جرب أودع 800 أودعت بنفس البطاقه لكن الايداع تاخر خبرته بعد نصف ساعه قلتله الايداع تاخر قلي هذا الايداع يدوي قلت كيف يدوي قال عبال ما تنحل المشكلة وتأخر الايداع اكثرمن 60 دقيقه قلتله كيف شركه كبيره ويتأخر الايداع ويدوي كمان بعدين لمن رفعت ايميل وقلتلهم انتو عندكم مشكله في الايداع وحدثتو موقعكم وما خبرتواحد بيميل ولا شي سببتو في خساره قلي الموظف هذه المشكله عندك من بطاقه والبنك نفسه قلتله كيف من البنك وكنت أودع عندكم وقبل يدوي الايداع

لم تتم معالجة سحبي لأكثر من شهر. كل ما أحصل عليه هو ردود آلية، وهم يؤجلون الأمر باستمرار.

زادت الفجوات فجأة تسعة أضعاف، وابتلعت الرسوم الخفية رأس مالي البالغ 50,000 روبية. كانت تجربتي في تداول زوج اليورو/الدولار الأمريكي على منصة IEXS من فبراير إلى مارس 2025 كابوسًا. كانت المنصة تعلن عن 'فجوات منخفضة تصل إلى 1.2 نقطة على أزواج العملات الرئيسية'، ولكن في التداول الفعلي، كلما صدرت بيانات مؤشر أسعار المستهلك الهندي (مثل الساعة 12 ظهرًا في 12 فبراير)، كانت الفجوات ترتفع فجأة من 1.8 نقطة المعتادة إلى 17.2 نقطة - أي زيادة تسعة أضعاف. في 8 مارس، قمت بتداول لوتين قياسيين من زوج اليورو/الدولار الأمريكي، وكانت تكلفة الفجوة وحدها 344 دولارًا (حوالي 24,000 روبية)، أي أكثر بـ 296 دولارًا من المعتاد. تحذير للمتداولين الهنود: ابتعدوا عن هذه المنصة الأجنبية التي تستخدم ترخيص ASIC لخداع الأموال من خلال عمليات احتيال الفجوات والرسوم الخفية!

ادعى فانرويال أن "الذكاء الاصطناعي يحلل تلقائيًا اتجاهات السوق ويضمن عائدًا شهريًا بنسبة 20٪"، كما أرسل لي عدة لقطات شاشة لـ"أرباح العملاء". صدقتهم وأنفقت 8000 رينغيت ماليزي لشراء النظام وأودعت 30000 رينغيت. ومع ذلك، بعد استخدامه، أدركت أن النظام كان يعطي إشارات خاطئة في كثير من الأحيان، مما أدى إلى خسارة 12000 رينغيت في أسبوعين فقط من أكتوبر. إنهم يرتكبون الاحتيال ويتلاعبون في الحسابات. في 20 مايو، أودعت 15000 لمتابعة خبير تداول. بحلول 27 مايو، نما حسابي إلى 40000. ثم تدخلوا وقاموا بتنفيذ سبع صفقات تحوط كبيرة، تاركين حسابي فارغًا. هذه خدعة إعلانية كاذبة، لذا فهم بلا شك محتالون! إذا كان لديك أي أموال معهم، اسحبها على الفور وابتعد.

كن حذرًا من مخاطر التنفيذ أثناء إصدار البيانات الكبرى. ارتفع الانزلاق على قرار البنك المركزي بين عشية وضحاها إلى 32 نقطة، وأمر وقف الخسارة الخاص بي محى ₹21,000. قمت بتداول زوج العملات USD/INR على منصة IEXS، حيث قمت بتعيين وقف الخسارة عند 68.50 لصفقة شراء باللوت القياسي. عندما وصل السوق إلى 68.52، تأخرت المنصة في إغلاق المركز لمدة 8 ثوانٍ، مما أدى في النهاية إلى التنفيذ عند 69.15. أدى هذا الانزلاق البالغ 32 نقطة إلى خسارة قدرها 305 دولارًا (ما يعادل حوالي ₹21,000) — أي ما يعادل نصف إيجار شهر في بنغالور. بحلول شهر مايو، بلغ إجمالي الخسائر الناجمة عن الانزلاق ₹58,700. ومع ذلك، لا تزال هذه المنصة تبث إعلانات باللغة الهندية على واتساب تروج لـ "تداول بدون انزلاق". هذا النهب الذي يشبه المراجحة التنظيمية مخزٍ تمامًا.

في ليلة تقرير الرواتب غير الزراعية في يونيو 2025، قمت بتداول زوج الذهب مقابل الدولار على منصة LiteForex مع وضع وقف الخسارة عند 2360. عندما وصل السوق إلى 2362، تم إغلاق مركزي قسرًا عند 2325. أدى هذا الانزلاق البالغ 35 نقطة إلى خسارة قدرها 4200 رينغيت ماليزي. انزلق 11 من أصل 12 أمر وقف خسارة، مما يمثل معدل انزلاق صادم بنسبة 91.7%، وهو ما يتطابق تمامًا مع ظاهرة "انزلاق أوامر وقف الخسارة بنسبة 99%" التي بحثت عنها. الأكثر إثارة للاشمئزاز هو مخطط تجريد الأرباح. في مايو، كان لدي ربح قدره 800 دولار على مركز شراء لزوج اليورو مقابل الدولار، لكن المنصة فجأة وسعت السبريد إلى 18 نقطة (عادةً ما يكون 1.8 نقطة فقط)، وتم خصم 30% من أرباحي بشكل غير مبرر أثناء التصفية القسرية. تحذير للمتداولين الماليزيين: ابتعدوا عن هذه المنصة التي تستغل التراخيص منخفضة التنظيم لسرقة أموالكم. لا توجد طريقة لحماية أموالكم التي كسبتموها بشق الأنفس!

لقد مرت تقريبًا نصف شهر منذ أن توقف كتاب الطلبات والعروض عن المطابقة. الأمر ليس انزلاقًا — هناك فرق انتشار شبه ثابت يزيد عن 3 أضعاف مقارنة بكتاب الطلبات. لذا حتى لو ظهرت أرباح من المضاربة السريعة، عند البيع، يكون الانتشار أوسع بثلاثة أضعاف، مما يؤدي إلى التصفية في حالات الهامش الكامل. دعم العملاء ليس سوى روبوت محادثة يكرر نفس الردود دون أي نية واضحة لحل المشكلة. بناءً على الملاحظة، تسلسل التلاعب هو كما يلي: 1. تتم معالجة الودائع بسرعة كبيرة جدًا. 2. عندما تزداد الأرباح وتصبح عمليات السحب متكررة، تتباطأ سرعات السحب. يقدمون أعذارًا متعلقة بالنظام، وتظهر الأخطاء. 3. يتم إلغاء عمليات سحب الحساب تلقائيًا، ويستمرون في الطلب بإعادة المحاولة، ويكررون هذا السلوك. ثم يختفي المبلغ بالكامل من الحساب. إذا لم يكن المبلغ كبيرًا، يدّعون أن كل شيء عاد إلى طبيعته ويعيدون إيداع الأموال — هاهاها. 4. يقسمون عمليات السحب ويؤخرونها لدفعك إلى التداول. إذا لم تخسر بعد، فجأة يزداد الانتشار بشكل كبير. ملاحظة: الأمر ليس انزلاقًا — يستمرون في تقديم عروض لا تتطابق مع كتاب الطلبات لإجبارك على التصفية. إذا فتحت صفقات إضافية أثناء استخدام الهامش الكامل، يصبح الانتشار واسعًا جدًا لدرجة أنك لا تستطيع حتى تقليل الخسائر أو جني الأرباح، مما يؤدي إلى التصفية. 5. على الرغم من أن التلاعب واضح جدًا، إلا أنهم يستمرون في الكذب، قائلين إنهم يراجعون أو يحققون.

إنها خدعة. المكافأة مرتبطة برأس مالك، ويتطلب فك قفلها تداول 3800 لوت. جذبني عرض "إيداع 50,000 رينغيت ماليزي، واحصل على 25,000 رينغيت ماليزي" من هيدواي، وتلقيت المكافأة بعد الإيداع. ومع ذلك، عندما تقدمت بطلب لسحب ربح البالغ 15,000 رينغيت ماليزي في فبراير، قيل لي إنني بحاجة إلى إكمال "حجم تداول 200 ضعف" لفتحه. بناءً على عادة التداول الخاصة بي وهي 0.1 لوت لكل صفقة، سأحتاج إلى تداول (50,000 + 25,000) × 200 ÷ 100,000 = 150 لوت. يتطلب المنصة الفعلية نسبة "المكافأة + رأس المال" 300 ضعف، مما يعني أنني سأحتاج إلى تداول 75,000 × 300 ÷ 100,000 = 225 لوت. بناءً على متوسط حجم التداول الماليزي البالغ 5 لوت يوميًا، سيستغرق هذا عامين لإكماله. طلبت سحب رأس مالي وتخليت عن المكافأة، لكن تم فرض غرامة 50% (25,000 رينغيت ماليزي). في النهاية، تمكنت من سحب 25,000 رينغيت ماليزي فقط، أي خسارة 50% من رأس مالي. يجب أن يكون هذا تحذيرًا للجميع: لا تستخدموا هذه المنصة عديمة الضمير. إنها ليست جديرة بالثقة.

لقد تعرضت للخداع من خلال هوامش هذا المنصة، التي كانت غالبًا 8 أضعاف المستوى الطبيعي. كنت أتاجر باليورو/الدولار الأمريكي مع KVB. كان الهامش عادةً مستقرًا عند 1.8-2.2 نقطة، ولكن بين 10 و15 مايو، اتسع فجأة إلى 14-17 نقطة، أي 8 أضعاف المستوى الطبيعي. في 12 مايو، قمت بتداول لوت واحد من اليورو/الدولار الأمريكي، وكلفني الهامش وحده 150 دولارًا (حوالي 675 رينغيت ماليزي)، بينما تكلف نفس الصفقة عادةً 20 دولارًا فقط (حوالي 90 رينغيت ماليزي). خلال 5 أيام، دفعت 2860 رينغيت ماليزي إضافية كرسوم بسبب الهوامش غير العادية. لا تمتلك KVB ترخيص فوركس محليًا في ماليزيا. إنهم مخادعون حقًا، يستخدمون إعلانات عشوائية لخداع الناس.

لقد كان التعامل مع IEXS كابوسًا عندما يتعلق الأمر بسحب الأموال. بغض النظر عن عدد المرات التي أقدم فيها الطلبات، لا تصل الأموال أبدًا، ولا أواجه سوى الأعذار أو الصمت. هذا يجعلني أشعر بالعجز، وكأن أموالي قد حُبست بعيدًا عن متناول يدي. وسيط لا يستطيع حتى ضمان عمليات السحب الأساسية لا يمكن الوثوق به، ولا أستطيع أن أتخيل نفسي أعتمد على IEXS مرة أخرى.

جميعًا، ابتعدوا عن هذا الوسيط؛ إنه لص. في مارس 2025، قمت بتداول XAU/USD على منصة EBC، بمركز 0.3-lot، ورصيد حسابي 68,000 رينغيت ماليزي، وصافي قيمة 52,000 رينغيت ماليزي. كان متطلب الهامش المعلن عنه من المنصة 1%. بناءً على سعر الذهب البالغ 2,050 دولار للأونصة في ذلك الوقت، كان الهامش المطلوب 2,050 × 100 × 0.3 × 1% × 4.5 (سعر صرف الدولار/الرينغيت الماليزي) = 276.75 رينغيت ماليزي، وهي نسبة مخاطرة تتجاوز بكثير 100%. ومع ذلك، في الساعة 2:00 صباحًا يوم 10 مارس، تم تصفية حسابي فجأة. أظهرت تفاصيل الحساب أن المنصة قامت بحساب متطلب الهامش بنسبة 3% وثبتت سعر الصرف عند 4.0 (بينما كان في الواقع 4.5)، مما أدى إلى تضخيم متطلب الهامش إلى 28%. أدت هذه التصفية القسرية إلى خسارة قدرها 3,800 دولار (حوالي 21,300 رينغيت ماليزي). حسابات EBC المفتوحة للعملاء الماليزيين يتم حسابها بناءً على هامش 3% افتراضيًا، وهو ما يتعارض بشكل خطير مع نسبة 1% المعلن عنها على الموقع الرسمي.

هذه وساطة احتيالية. لقد أنفقت 9800 رينغيت ماليزي على "نظام التداول الذكي بالذكاء الاصطناعي" من ون رويال، الذي يتباهى بـ"معدل ربح تاريخي بنسبة 92% وحد أقصى للخسارة أقل من 5%". خلال استخدامي للنظام في يوليو، قام بتنفيذ 23 صفقة، لم تنجح منها سوى ثلاث صفقات، مما أدى إلى خسارة إجمالية قدرها 28700 رينغيت ماليزي، أي معدل خسارة بنسبة 89%. عند مقارنة بيانات الاختبار التاريخي التي يوفرها النظام مع سجلات التداول الفعلية، تبين أن التقلب السوقي البالغ 18200 نقطة في الاختبار التاريخي تم تضخيمه بشكل مصطنع إلى 25600 نقطة، مما يضلل المستخدمين. هذه المنصة عبارة عن عملية احتيال كاملة.

تجربتي مع IEXS كانت مخيبة للآمال بشكل كبير. كلما حاولت سحب أموالي، إما أن تتأخر العملية إلى ما لا نهاية أو يتم حظرها دون تفسيرات واضحة. أشعر وكأن أموالي محبوسة، وفقدت السيطرة تمامًا على أصولي الخاصة. بالنسبة لوسيط، يجب أن تكون عمليات السحب السلسة هي المعيار الأساسي، لكن IEXS فشلت في تلبية ذلك. هذا الوضع جعلني أشعر بالإحباط وغير راغب في الوثوق بهم مرة أخرى.

إنها عملية احتيال كاملة. كان الانزلاق يصل إلى 32 نقطة، وبلغت الخسارة في صفقة واحدة أكثر من 30٪ من رأس مالي. في 12 أبريل 2025، الساعة 8:30 مساءً، قمت بتداول زوج GBP/USD على منصة Dupoin مع هدف ربح عند 1.2680 ووقف خسارة عند 1.2620، بحجم مركز 0.5 لوت ورصيد حساب قدره 42,000 رينغيت ماليزي. عندما وصل السوق إلى 1.2685، أظهرت المنصة انزلاقًا إلى 1.2653، مما أدى إلى إغلاق المركز. لم أحقق أي ربح فحسب، بل خسرت بالفعل 135 دولارًا (حوالي 621 رينغيت ماليزي). عند إصدار بيانات التوظيف خارج القطاع الزراعي في 18 أبريل، قمت بتعيين وقف خسارة عند 1.0850 على مركز الشراء لزوج EUR/USD. بينما كان السوق يهوي، تعرضت لانزلاق قدره 32 نقطة، مما أدى في النهاية إلى إغلاق مركزى عند 1.0818. نتج عن ذلك خسارة قدرها 540 دولارًا (حوالي 2,484 رينغيت ماليزي)، مما يمثل 30.3٪ من رأس مالي البالغ 8,200 رينغيت ماليزي في ذلك الوقت. بالمقارنة مع المنصات الأخرى خلال نفس الفترة، كان متوسط الانزلاق خلال تلك الفترة 4.2 نقطة فقط. أيها المستثمرون الماليزيون، يرجى سحب أموالكم على الفور والابتعاد

من فضلك أعطني مالي، هناك الكثير من الانزلاق، سعر الدخول تغير وسعر التنفيذ مختلف جدًا

انزقلات متكررة يوهموك بسبريد قليل ع الشاشة لكن بالحقيقة عند التنفيذ عالي جدا الاوامر المعلقة اغلب الاحيان لم ياخذها للي صفقة جابت الهدف سكروها ع خسارة مشاكلها كثيرة جدا خصوصا الاسبريد والانزقلات انا اتكلم عن فرع دبي لاانصح بالتعامل مع هذا الوسيط وسيط غير موثوثق فيه ابدا

أنصح جميع التجار الإندونيسيين بالابتعاد عن هذا الوسيط. في مارس 2025، تم تجميد حسابي في Deriv الذي يحمل 150 مليون روبية فجأة بسبب "اشتباه في تداول غير عادي". كنت قد حققت ربحًا مستمرًا في صفقات شراء الدولار الأمريكي/الروبية الإندونيسية من قبل، وشككت في أن المنصة كانت تمنع سحوباتي بطريقة خبيثة. طلب خدمة العملاء كشوفات بنكية لما يقرب من ستة أشهر، وإثباتًا لمصدر الأموال، وحتى فواتير الخدمات، وهو ما يتجاوز بكثير معايير "اعرف عميلك" (KYC). بعد تقديم جميع المستندات، طُلب مني دفع رسوم "تحقق من الأموال" بنسبة 10٪ لإطلاق أموالي. كشفت الاستفسارات في بنك مانديري أن أموالي قد تم تحويلها إلى حساب خارجي في موريشيوس، وليس إلى حساب فرع جاكرتا كما ادعت المنصة. لقد مرت ثلاثة أشهر منذ تجميد الحساب، واختفى خدمة عملاء Deriv عبر واتساب. ومع ذلك، لا يزال موقعهم الإندونيسي يعلن عن "أمان وضمان الأموال". هذا الاحتيال الصارخ مروع.